INFOS24

samedi 14 décembre 2024

مترو الجزائر.. تعزيز العلاقات وتبادل الخبرات مع المؤسسات الدولية





استقبلت شركة استغلال مترو الجزائر، بمقرها الرئيسي، وفداً من كلية الدفاع الوطني الكينية في إطار زيارة مخصصة لاستكشاف قطاع النقل الحضري.


وحسب بيان للشركة، جرت هذه الزيارة تحت إشراف وزارة النقل وبالتنسيق مع مجمع “ترانستيف”. حيث قدمت شركة ميترو الجزائر عروضاً شاملة حول مشاريعها وخدماتها، مسلطةً الضوء على الكفاءات والخبرات الجزائرية. المكتسبة في إدارة وتشغيل شبكة المترو.


كما تم التركيز على الجوانب التقنية والتنظيمية التي جعلت مترو الجزائر نموذجاً يُحتذى به في النقل الحضري الحديث.


وفي هذا السياق، عبّرت الشركة عن إلتزامها بتعزيز علاقات التعاون الدولي وتبادل الخبرات مع مختلف المؤسسات والجهات الدولية. بما يعزز مكانة الجزائر كشريك فعّال في قطاع النقل.


من جهته، أثنى الوفد الكيني على المستوى المتميز للخدمات المقدمة، معرباً عن اهتمامه بالاستفادة من التجربة الجزائرية في تطوير منظومة النقل في بلاده.


وأشار البيان، أن هذه الزيارة تأتي ضمن جهود شركة استغلال مترو الجزائر لتعزيز التعاون وتبادل المعارف. بما يتماشى مع قيم الشركة المتمثلة في الالتزام، التقارب، الأداء، والوفاء، ومع توجهها الاستراتيجي. نحو دعم المبادرات التي تعزز الريادة الجزائرية في مجال النقل الحضري.


»إضغط إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

vendredi 13 décembre 2024

الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار الشبكة الأورومتوسطية لوكالات ترقية الاستثمار



الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار الشبكة الأورومتوسطية لوكالات ترقية الاستثمار

في إطار تفعيل عضويتها في الشبكة الأورومتوسطية لوكالات ترقية الاستثمار ANIMA، شاركت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، ممثلة بالسيد حمادي عبد الرزاق، مدير بالوكالة، في الجمعية العامة والمؤتمر السنوي، المنعقدين بمرسيليا، يومي 4 و5 ديسمبر 2024.

جمع هذا الحدث أبرز الفاعلين في مجال الاستثمار في منطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث وفر منصة مميزة لتبادل الرؤى حول الآفاق الاقتصادية وفرص التعاون.

الساحل الجزائري جلب اهتمام الكثير من محبي الطبيعة والسياحة الخضراء


الساحل الجزائري

جلب اهتمام الكثير من محبي الطبيعة والسياحة الخضراء

تعتبر الجزائر بوابة افريقيا الى أوروبا لتموقعها في الضفة الجنوبية للبحر الابيض المتوسط

تفخر الجزائر كذلك بمنتوجها البحري الذي يمتد على ما يقارب 1600 كلم من السواحل مما يجعل منها  حسب الديوان الوكني للسياحة مقاصد سياحية مستقبلية واعدة لكل استثمار في هذا القطاع وينطبق نفس الشيء على السياحة المناخية . لا سيما على مستوى المناطق الجبلية كجرجرة وشريعة بالاضافة الى الحظائر الطبيعية المكونة من الفضاءات الحيوانية والنباتية والتي من الواجب على حمايتها والمحافظة عليها لكونها مناخ بيئي و ايكولوجي حساس وهش والذي يمثل ويجلب اهتمام الكثير من محبي الطبيعة والسياحة الخضراء.

الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية تقدم قواعد السلامة والأمن أمام القطارات

 



 قدمت  الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية قواعد السلامة والأمن أمام القطارات عبر صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي تعرض عبرها نصائح للمواطنين و التي من جملتها

لا تعرضوا أنفسكم وذويكم للخطر .. الحياة غالية

التزموا بقواعد السلامة والأمن واحرصوا أن يتعلمها أولادكم وأن يلتزموا بها

أطفال صغار ذاهبون إلى المدارس ويتجولون على خط السكة الحديدية ..

شباب يتعرضون لحوادث مميتة لعدم سماع صافرة القطار، بسبب استعمال سماعات الهواتف الجوالة ..

أولادكم أمانة، علموهم عدم الاقتراب  من السكة الحديدية.

لا تستهينوا بسرعة القطارات.

القطار وسيلة نقل آمنة، يقضي على الإزدحام المروري وينقل السلع والبضائع لمسافات طويلة .

معا لترسيخ ثقافة السلامة السككية.

L’expansion ferroviaire façonne l’avenir de l’Algérie







 

mardi 10 décembre 2024

فندق السفير اشغال ترميم وسط المدينة الجزائر

 


ثمرة عمل دؤوب.. الزي النسوي يفتخر بانتمائه إلى الجزائر

 


لطالما كان القفطان وغيره من الأزياء التقليدية المحلية شاهداً حياً على غنى التراث الثقافي للجزائر وتنوعه. وفي خطوة تعزز مكانة الهوية الوطنية على الساحة العالمية، نجحت الجزائر في إدراج الزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري الكبير، بما فيه القندورة، الملحفة، والقفطان، ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية.








هذا الإنجاز الذي جاء تتويجاً لجهود حثيثة من قبل وزارة الثقافة والفنون، يؤكد على أهمية هذا الزي كرمز للهوية الجزائرية وتراثها العريق، فقد وصادقت اللجنة الحكومية الدولية لحماية التراث الثقافي غير المادي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، “اليونسكو”، مساء الثلاثاء، على إدراج ملف الجزائر المتعلق بـ”الزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري الكبير المسمى بمعارف ومهارات متعلقة بخياطة وصناعة حلي التزين، الڤندورة والملحفة”، في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية، وذلك في دورتها التاسعة عشرة المنعقدة في أسنسيون، عاصمة جمهورية باراغواي، والتي تتواصل أشغالها إلى غاية 7 ديسمبر الجاري.




يشمل هذا التراث الزي الاحتفالي النسوي التقليدي للشرق الجزائري، والذي يتضمن عناصر مثل القندورة، الملحفة، والقفطان، بالإضافة إلى مجموعة من الحلي التقليدية كالجبين، السخاب، والخلخال. هذا الإرث الثقافي المتوارث جيلًا بعد جيل يعكس براعة الحرفيين الجزائريين ودقتهم العالية في صناعة هذه الأزياء والحلي، والتي ما زالت تُبدع وتُحافظ على هذا التراث الحي حتى اليوم.

يعد إدراج هذا الملف مكسبًا جديدًا يضاف إلى قائمة التراث الثقافي الجزائري المصنف ضمن التراث العالمي، والتي تضم الآن ثمانية عناصر وطنية إلى جانب العناصر التراثية المشتركة مع دول عربية وإفريقية، وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود وزارة الثقافة والفنون لتعزيز وحماية التراث المادي وغير المادي، باعتباره جزءًا من ذاكرة الإنسانية.

تقدمت الجزائر بهذا الملف رسميًا في أفريل 2023 بعد تحضيرات مكثفة بدأت منذ ماي 2022، بمشاركة واسعة من مديريات الثقافة والفنون، مؤسسات ثقافية ومتحفية، باحثين، وحرفيين. وتم إعداد الملف بتنسيق من المركز الوطني للبحوث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ، ليكون جاهزًا قبل الموعد المحدد من قبل اليونسكو في 31 مارس.




كما أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، عن مصادقتها على الملف العربي المشترك “الحناء: الطقوس والممارسات الاجتماعية والجماليات”، لإدراجه ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية.

هذا الملف المشترك تقدمت به ستة عشرة 16 دولة عربية من بينها الجزائر، التي أبدت رغبتها في إدراج هذا العنصر التراثي والممارسة الثقافية الجزائرية ضمن لائحة التراث غير المادي للبشرية، والذي تشترك فيه مع الكثير من الدول في المنطقة العربية، حيث ارتبطت الحناء بالمرأة الجزائرية والعربية عبر العصور، واستُخدمت في المناسبات الاجتماعية كالأعياد وحفلات الزفاف وغيرها.




جاء هذا التصنيف تتويجاً لعمل الخبراء الجزائريين والعرب، الذين أعدو ملفا علميا ودقيقا، واستغرق التحضيرات أكثر من عام ونصف، حيث تقدمت كل دولة بالأسباب التي دعت إلى رغبتها المشاركة في هذا الملف، موضحين أساليب وطرق استخدام الحناء، والمناسبات التي تتطلب استعمالها وتجعل ممارستها أمراً ضرورياً، والمعاني التي تنسب إليها من طرف مختلف المجتمعات، والأسرار التي تحملها، إلى جانب استخدامها في التجميل والتزيين، واستعمالها لأغراض طبية وخاصة في علاج بعض الأمراض.

على الرغم من محاولات التشكيك في أصول بعض الأزياء التقليدية كالقفطان، فإن الجزائر نجحت في تعزيز مكانة هذا التراث وإثبات جذوره التاريخية. كما تعمل الجزائر على تسجيل المزيد من العناصر الثقافية، بما في ذلك “جبة الفرقاني” وطبوع موسيقية وطنية، ضمن قوائم اليونسكو في المستقبل.

وعبر وزير الثقافة والفنون، زهير بللو، بهذه المناسبة، عن عميق امتنانه للجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي لتسجيلها للملف الجزائري، كما أعرب عن شكره وامتنانه أيضا لهيئة التقييم على “جودة تقييمها العلمي والدقيق”، وكذلك إلى أمانة الاتفاقية على عملها “الاحترافي الرائع الذي يجعل من هذه الاتفاقية مثالا حقيقيا في المشهد العالمي للحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه”.






وأكد الوزير أن هذا الملف هو “مثال على ماهية التراث الحي”، مشيرا إلى “صناعة اللباس النسوي في الشرق الجزائري الكبير وكذلك الزينة المرتبطة به وطريقة ارتدائه خلال الاحتفالات التي تنظم في المناسبات المختلفة والتي تمارس بصفة جماعية في جو من الفرح والبهجة، وتتقاسمه الأجيال عبر الزمن”.

ويضاف هذا الملف إلى عناصر تراثية أخرى مشتركة مع دول عربية وإفريقية مدرجة بدورها ضمن التراث الثقافي غير المادي لليونسكو، وذلك “تعميقا لبعد الجزائر التراثي العربي الإفريقي”، وهي تتعلق بـ: ملف “الممارسات والمهارات والمعرفة المرتبطة بمجموعات إمزاد عند الطوارق” (2013)، وملف “المهارات والخبرة والممارسات المتعلقة بإنتاج واستهلاك الكسكس” (2020)، وملف “النقش على المعادن” (2023)، وكذا ملف “الخط العربي” (2021).

يُظهر هذا الإنجاز أهمية الثقافة والتراث كعناصر أساسية تعزز الهوية الوطنية وتمثل إرثًا إنسانيًا مشتركًا، حيث تسعى الجزائر بكل جدية للحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة. وفي المقابل، يسعى المغرب بشكل مستمر للسطو على التراث الثقافي الجزائري، إذ تحاول بعض الأطراف استغلال التراث المادي وغير المادي للجزائر لتحقيق مكاسب زائفة.

من أبرز محاولات السطو المغربي على التراث الجزائري هي محاولات نسب أزياء وأطباق وموسيقى جزائرية إليه. فعلى الرغم من الجذور التاريخية العميقة لهذه العناصر في الثقافة الجزائرية، سعى المغرب إلى نسب القفطان التقليدي الجزائري إلى ثقافته، مما دفع الجزائر إلى تسجيل “الزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري” ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي لليونسكو. كما حاول المغرب نسب أطباق تقليدية مثل “الكسكس” و”الشخشوخة” إلى مطبخه التقليدي، رغم الفوارق الواضحة في طرق التحضير والأنماط الثقافية المحيطة بكل منهما.




لا تقتصر محاولات السطو هذه، على الاستيلاء على عناصر ثقافية فحسب، بل تحمل أبعادًا أعمق، تتمثل في السعي إلى اكتساب شرعية ثقافية. فالمغرب يحاول تعزيز صورته كوجهة ثقافية غنية ومتنوعة من خلال تبني عناصر تراثية من دول مجاورة. وتغفل بعض هذه المحاولات السياقات التاريخية والجغرافية التي تربط هذه العناصر الثقافية بالجزائر، مما يشكل تحديًا حقيقيًا في الحفاظ على الهوية الثقافية الوطنية. وفي هذا الإطار، تظل حماية التراث مسؤولية وطنية تستدعي تضافر جهود المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني، بالإضافة إلى كل فرد يعتز بجذوره الثقافية، لضمان بقاء هذا التراث شاهدًا حيًا على أصالة وتاريخ الجزائر.


Le complexe touristique « Etoile de l'Est » à Bordj Mehiris, dans la commune d'Ain Abid














Le complexe touristique « Etoile de l'Est » à Bordj Mehiris, dans la commune d'Ain Abid (Constantine) est le premier établissement de la wilaya à miser sur le tourisme agricole, ce qui peut en faire une destination de prédilection des familles à la recherche d'une expérience différente et plus connectée à la nature 





Constantine, Agrotourisme, tourisme équestre, loisirs, détente : Toute la générosité de la nature





Le complexe touristique l’Étoile de l’Est, situé à 40 kilomètres au sud-est du chef-lieu de wilaya, dans la commune d’Aïn Abid, est le premier projet touristique privé à l’échelle nationale à proposer aux vacanciers une diversité de loisirs liés à l’agrotourisme, comme les randonnées dans les larges périmètres agricoles, ainsi que le tourisme équestre, qui suscite la passion pour les chevaux, la nature et les loisirs, avec de multiples structures et espaces de divertissement écologique.

De plus, ce vaste complexe, très fréquenté par les estivants des wilayas limitrophes comme Guelma, Batna, Oum El-Bouaghi, regroupe divers espaces de divertissement et de relaxation, tels que des unités d’hébergement d’une capacité de 105 lits, des chalets en bois, des lieux de restauration authentiques, ainsi qu’une magnifique plage artificielle écologique, construite grâce à un système intelligent de récupération des eaux pluviales, pouvant accueillir 600 personnes et plus, avec des espaces VIP.

Un exemple réussi de tourisme interne

Outre les infrastructures de détente, pour assurer, à la fois, détente, divertissement, repos, sport et revitalisation, ce méga complexe met en évidence l’engagement exemplaire de l’État algérien à accompagner les investisseurs privés ayant des projets de construction de complexes touristiques conformes aux normes internationales, dans le but de promouvoir la destination Algérie et stimuler le tourisme interne. Dans ce cadre, le propriétaire des lieux, M. Fouzi Sahraoui, révèle : «Notre complexe est un investissement familial baptisé au nom du défunt moudjahid Nourredine Sahraoui et illustre, d’une manière exemplaire, le concept de l’agrotourisme, avec une exploitation agricole de 200 hectares englobant 50 hectares dédiés à l’arboriculture, 140 hectares de céréaliculture, ainsi que des hectares réservés exclusivement à l’élevage de chevaux.» Et d’ajouter : «Notre exploitation agricole reflète l’introduction des nouveaux concepts de l’agriculture intelligente, comme les nouveaux systèmes d’irrigation, en plus d’un complexe frigorifique et plus de 120 ruches d’abeille.» Soulignant les avantages de l’agrotourisme sur le plan économique, il précise que le complexe, avec son exploitation agricole, son club équestre et ses structures de loisirs, permet la création de plus de 200 postes d’emploi directs et environ 50 postes indirects, pour assurer les services pendant la saison estivale.

Promotion de la culture équestre

S’agissant de l’activité principale du complexe dédiée à la promotion de la culture équestre, notamment l’équitation traditionnelle «La Fantasia», ce méga investissement privé englobe un centre équestre qui inclut une école d’apprentissage de l’équitation offrant la formation homologuée pour les cavaliers professionnels. À cet effet, M. Rabah Bouacha, le directeur des activités et des compétitions sportives du dit complexe, précise : «Notre centre équestre comprend des carrières aménagées et des terrains conçus selon les normes pour abriter les compétitions internationales, dont les compétitions du saut d’obstacle. Le club équestre a pu former plus de 6.500 cavaliers. Outre les compétions de l’équitation professionnelle, il est utile de préciser que les cavaliers amateurs et les visiteurs peuvent bénéficier des plaisirs du tourisme équestre et faire des randonnés à cheval, en découvrant les vastes périmètres agricoles.